دامت لكم العاÙية،،
ÙÙŠ البخاري “كَانَ رÙجَالٌ ÙŠÙصَلÙّونَ مَعَ النَّبÙÙŠÙÙ‘ صَلَّى الله٠عَلَيْه٠وَسَلَّمَ عَاقÙدÙÙŠ Ø£ÙزْرÙÙ‡Ùمْ عَلَى أَعْنَاقÙÙ‡Ùمْ” ÙÙŠ شواهد Ø§Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø£Ø¹Ø±Ø¨ÙŽ ” عاقدي..” Øالًا سدت مسد الخبر، وجعل التقدير: “وهم مؤتزرون عاقدي..”. والسؤال:
ما الداعي لهذا الإعراب وهذا التقدير، أليس يكÙÙŠ أن نعربها Øالًا Ù…ÙÙ† “يصلون” وصاØب الØال والعامل Ùيه موجودان.
Ùما وجه ما ذهب إليه، وعوّل عليه؟
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
لقد أسقطتَ من الØديث، المبتدأ الذي سدت الØال مسد خبره؛ Ùالتبس عليك ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ø¨Ù† مالك!
إن رواية الØديث التي وضّØها هي هذه:
“يصلون مع رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- ÙˆÙŽÙ‡Ùمْ عَاقÙدÙÙŠ أزرÙهم”ØŒ
ÙˆÙيها كما ترى إشكال وقوع “عَاقÙدÙÙŠ” منصوبة بعد المبتدأ “Ù‡Ùمْ”.
ولكنك أنت Ù†Ùسك تركتها إلى هذه:
“يصلون مع رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- عَاقÙدÙÙŠ أزرهم”ØŒ
ولا إشكال Ùيها؛ Ùالتبس عليك توضيØÙ‡ ما وضØه، أما الآن Ùقد زال الإشكال؛ Ùلله الØمد والشكر،
هو الأعلى الأعلم،
والسلام!